#image_title
أظهرت النسخة الأخيرة من كأس العالم للأندية اتساع الهوة المالية بين الأندية الإفريقية الكبرى ونظيراتها الجزائرية، بعد أن حققت أربعة أندية من القارة أرباحًا قياسية رغم خروجها المبكر من المنافسة.
وحصل ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي على أعلى عائد مالي بـ12.55 مليون دولار، يليه الأهلي المصري والترجي التونسي بـ11.55 مليون دولار لكل منهما، فيما بلغت مداخيل الوداد المغربي نحو 9.55 مليون دولار.
هذه الأرقام تعكس تحولا نوعيًا في موازين القوى داخل القارة، حيث تمثل هذه العائدات دعما مباشرًا للميزانيات الرياضية والإدارية، ما يسمح للأندية المعنية بالقيام بانتدابات قوية وتوسيع طموحاتها القارية.
بالنسبة للأندية الجزائرية، فإن هذا التطور يفرض تحديات إضافية، إذ تصعب هذه الفوارق المالية المهمة من مأموريتها في دوري أبطال إفريقيا، خاصة مع تزايد قدرة المنافسين على استقدام لاعبين من طراز رفيع، وضمان استقرار مالي وفني أفضل.
في ظل هذه المستجدات، تبدو الأندية الجزائرية مطالبة بإعادة النظر في استراتيجياتها التمويلية والرياضية، من أجل مجاراة واقع كروي يتغير بسرعة على المستويين الإفريقي والدولي.
يستعد الظهير الأيسر والدولي الجزائري ريان آيت نوري لخوض اختبار حقيقي، في مواجهة قوية أمام…
سيكون الدولي الجزائري ريان آيت نوري على موعد مع تحد جديد، بعدما قرّر المدرب الإسباني…
شرعت إدارة نادي أولمبي أقبو في التحضير الجاد للموسم الكروي الجديد، بعد موسم صعب أنهاه…
يواصل المنتخب الوطني الجزائري تحضيراته الجادة تحسبًا لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2024 التي ستقام بين…
مع انتهاء الموسم الكروي في الجزائر وافتتاح سوق انتقالات اللاعبين محليا ودوليا، يعود الحديث عن…
في مثل هذا اليوم، منذ 11 عامًا، دوّت في سماء الكرة العالمية واحدة من أعظم…
This website uses cookies.