#image_title
تشهد مباراة اليوم التي تجمع المضيف شبيبة القبائل و ضيفه ترجي مستغانم ، في الجولة الخامسة من عمر البطولة المحترفة الأولى، صراعا من نوع خاص، بطلاه ليس فقط الشبيبة ضد الترجي، لكن لاعبين جمهما المنتخب سابقا، و فرقت بينهما الأندية، وهما الحارس الدولي السابق رايس وهاب مبوبحي، ضد صديقه رياض بودبوز لاعب شبيبة القبائل.
وجاور اللاعبان بعضهما لسنوات طويلة في المنتخب الجزائري، خاصة أنهما تجمعهما صداقة قوية، ليس فقط لأنهما كانا جزءا من المنتخب، لكن لمنافستهما بعضهما البعض لفترة طويلة في الدوري الفرنسي، حينما كان بودبوز لاعبا في سوشو، والثاني مع رين، حيث تقابلا في عديد المناسبات.
وسيتجدد هذا الصراع من جديد، لكن من بوابة محلية، حيث سيحاول بودبوز إعادة بعث مسواره من جديد خاصة أنه بقى جليس مقاعد البدلاء في المباراة الأفريقية الماضية، وسيعول على استغلال الدقائق التي ستتاح له للتسجيل في شباك رايس مبالحي، الذي لم يسبق به وأن سجل ضده طيلة مشاركاته في فرنسا.
من جانبه سيحاول رايس تأكيد مستواه الثابت في الآونة الأخيرة مع ترجي مستغانم، بالرغم من تقدمه في السن، كما سيزرع في عينه عدم تسجيل صديقه بودبوز في مرماه، أي سيكون أمام تحديين، الأول تحدي جماعي والثاني تحدي فردي.
وستكون كل أعين الجماهير الكروية الجزائرية منصبة لهذا الثنائي خلال هذه المباراة، والتي تدخل في إطار مواجهة داخل مواجهة، خاصة أنها تحمل لاعبين آخرين دوليين سابقين إلى جانب بودبوز ومبرلحي، وعما زفان وبلعمري الذي ينشطان في صفوف ترجي مستغانم.
هي مباراة تعد بالكثير، ولا تقبل القسمة على اثنين، حيث ستكون الشبيبة مطالبة بالفوز في هذا المنعرج الأولي، وافتكاك اول فوز هذا الموسم محليا، أما مستغانم فيبحث عن الاستمرارية ومحاولة الخروج ولو بنقطة من هذا الملعب الصعب.
واصل منتخب مصر الأول لكرة القدم تحت قيادة مدربه حسام حسن تحضيراته الجادة لمواجهة منتخب…
نجح المنتخب التونسي من تحقيق إنتصار مستحق أمام نظيره الأوغندي ، إستقر على نتيجة 3-1ضمن…
تمكن اوميدي لاعب منتخب أوغندا من تذليل الفارق أمام منتخب تونس في الدقيقة 90+2 ،…
واصل مدرب المنتخب التونسي سامي الطرابلسي إجراء تغييراته صلب التشكيلة الأساسية لمنتخب بلاده ، بدخول…
مازال منتخب تونس متقدما بثلاثة أهداف دون رد أمام نظيره الأوغندي ، أهداف إلياس السخيري…
نجح إلياس العاشوري من تسجيل الهدف الثالث لمنتخب تونس أمام نظيره الأوغندي في الدقيقة 64…
This website uses cookies.