#image_title
منذ توليه تدريب فريق مارتيغ، نجح حكيم مالك في قلب الموازين بشكل كبير، محوّلًا فريقًا كان على حافة الهبوط إلى فريق قوي قادر على التنافس.
قبل أسابيع قليلة فقط، كان مارتيغ في وضع صعب، حيث كان يمتلك 12 نقطة فقط بعد 18 مباراة، وكان متأخرًا بـ9 نقاط عن الفريق الذي يحتل المركز غير المهدد بالهبوط، ولم يتمكن من الفوز بمبارتين متتاليتين. لكن وصول مالك، المدرب السابق لبارادو، غيّر مجرى الأمور.
من خلال التركيز على تحسين الدفاع، الذي كان ضعيفًا ويستقبل الكثير من الأهداف (حيث تلقت شباكه هدفًا في 17 من أصل 18 مباراة سابقة)، عمل مالك أيضًا على تحسين الجانب النفسي للفريق. وكان يؤمن أن البقاء في الدوري يعتمد أولًا على التحفيز العقلي للاعبين، ويبدو أن رسالته وصلت إليهم.
أكد عمر بلعطوي، المدرب الجديد لنادي غالي معسكر، أن مهمته الأساسية خلال الموسم الكروي الجديد…
انطلقت رسميًا تحضيرات نادي اتحاد العاصمة تحسبًا للموسم الكروي الجديد، وسط أجواء يغمرها التركيز والانضباط،…
في عالم كرة القدم المجنون حيث كل شيء ممكن بات اليوم إمكانية مشاركة المنتخب الاسباني…
أعلن نادي القادسية الكويتي، اليوم الخميس عن تعاقده الرسمي مع المدافع الجزائري سفيان بوشار، في…
يواصل المنتخب الوطني الجزائري للمحليين تحضيراته المكثفة بالمركز التقني الوطني بسيدي موسى، تحسبًا للمشاركة في…
كشفت إدارة نادي غالي معسكر، اليوم الخميس، من خلال بيان رسمي على صفحتها عبر "فايسبوك"،…
This website uses cookies.