#image_title
في عالم كرة القدم المجنون حيث كل شيء ممكن بات اليوم إمكانية مشاركة المنتخب الاسباني في كاس امم افريقيا حيث اصبح و بكل جدية أن يقوم الاتحاد الإفريقي لكرة القدم بدراسة هذا الملف
فالمنتخب الذي فاز بكأس العالم 2010 وكأس أوروبا مرتين متتاليتين يمتلك مؤهلا جغرافيا يجعله مرشحا قويا لدخول العائلة الكروية الإفريقية حيث يملك أراضي إفريقية في قلب شمال المغرب هما سبتة ومليلية ففي هاته المدينتين تستعمل العملة الأوروبية و يطبق القانون الاسباني و يرفرف العلم الاصفر و الاحمر على أراضي التطبيع
وبينما ترفع الرباط شعار الصحراء مغربية وتنتظر من العالم أن يصفق لها فالأولى من ذلك تحرير سبتة ومليلية من مملكة ثيران المصارعة بدل القفز على ملف اخر في عمق الصحراء و ما دام المنتخب المغربي يلعب في إفريقيا لأنه إفريقي فلماذا لا يسمح للمنتخب الإسباني بالمشاركة أيضا ما دام له أرض إفريقية معترف بها دوليا …
و من منا لا يريد أن يرى منتخب لاروخا يواجه الخضر أو الفراعنة في الأدوار الاقصائية لكأس افريقيا وقد يكون منتخب “لا روخا” بحاجة ماسة للمشاركة في بطولة قارية أكثر دفئا بعيدا عن برد دوري أمم اوروبا حيث يواجه خصوما أقل تعقيدا تكتيكيا من ألمانيا وفرنسا كما أن إفريقيا لا تمانع مشاركتها خصوصا وأن بعض المنتخبات الإفريقية تفضل اللعب في أوروبا أكثر مما تلعب في بلدها و اول هاته الدول هي المغرب التي لا يرخص لمواطنيها دخول مناطق في بلدهم الا بتاشيرة اسبانية
و أمام هذا الواقع المرير المخزي يتبادر سؤال واحد الى كل الاذهان … لماذا لا يطالب المغرب بتحرير سبتة ومليلية بنفس الحماس الذي يبديه تجاه قضية الصحراء الغربية ؟ ولماذا لا تطالب إسبانيا بحصتها في القارة طالما أن قدميها ثابتتان على ترابها؟
في الوقت الذي اعتاد فيه المنتخب الغيني مؤخرًا استقبال خصومه في أبيدجان بساحل العاج، تقرر…
كما أوردنا في وقت سابق، أكدت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بشكل رسمي تقديم موعد مباراة…
ستتجه أنظار متتبعي كرة القدم الإفريقية، سهرة السبت إلى الملعب الأولمبي بالعاصمة المغربية الرباط، والذي…
حسم نادي مستقبل بلدية الرويسات الصاعد حديثًا إلى الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم، هوية مدربه…
تتجه الاتحادية الجزائرية لكرة القدم إلى تعديل موعد مباراة المنتخب الوطني أمام نظيره البوتسواني، والتي…
قام وزير الرياضة وليد صادي، اليوم الجمعة 25 جويلة 2025، بأداء زيارة إلى المرافق الرياضية…
This website uses cookies.