Categories: عام

وزير الداخلية والوالي العاصمة يتفقدان مشروع الملعب البلدي “مولود زروقي”

قام وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، السيد إبراهيم مراد، رفقة والي ولاية الجزائر، السيد محمد عبد النور رابحي، بزيارة عمل لتفقد مشروع إنجاز الملعب البلدي “مولود زروقي” بحي الكاليتوس، وشملت الزيارة معاينة المرافق الرياضية المزمع إنجازها، والتي تتكون من ملعب رئيسي، قاعتين للرياضة، ثلاث قاعات إضافية، مدرجات، وجدار إحاطة، مما يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه السلطات للبنية التحتية الرياضية.

يأتي هذا المشروع ضمن جهود الدولة لتحسين البنية التحتية الرياضية ودعم الأندية المحلية، حيث من المتوقع أن يساهم في تطوير المستوى الرياضي للفرق الشبانية، واكتشاف المواهب الجديدة.

تُبرز هذه الزيارة التزام الحكومة بتحقيق التنمية المحلية عبر مشاريع ملموسة تخدم المواطنين، خاصة في المجال الرياضي الذي يلعب دوراً اجتماعياً وتربوياً مهماً، ومن المنتظر أن يشكل الملعب البلدي “مولود زروقي” نقلة نوعية لسكان المنطقة، ويعزز الحركة الرياضية والشبانية في ولاية الجزائر.

محمد عزيز بوسعدية
محمد عزيز بوسعدية

Share
Published by
محمد عزيز بوسعدية

Recent Posts

هذا ما صرح به مازة وبلغالي بعد الفوز على السودان

أعرب لاعبا المنتخب الجزائري إبراهيم مازة ورفيق بلغالي عن فرحتهما بالفوز الكبير على السودان في…

3 دقائق ago

بن ناصر: “الفوز على السودان بداية مشجعة والتركيز الآن على بوركينا فاسو”

اعتبر نجم المنتخب الجزائري إسماعيل بن ناصر انتصار الخضر على السودان في الجولة الأولى لكأس…

42 دقيقة ago

لوكان زيدان: “سعيد بالفوز وكل عائلتي كانت حاضرة لمساندتي”

عبر حارس عرين الخضر لوكا زيدان عن فرحته بالفوز الكبير الذي حققه وزنلاؤه على السودان…

52 دقيقة ago

فيلود: “الجزائر مرشحة للمنافسة على الكان والثنائي عمورة، بولبينة سيتركان بصمة”

قام المدرب الفرنسي هوبيرت فيلود بترشيح المنتخب الجزائري للتأهل إلى ادوار متقدمة في كأس أمم…

55 دقيقة ago

رغم عدم تسجيله.. عمورة يتألق ويصنع الفارق مع الخضر أمام السودان

قدّم الدولي الجزائري محمد الأمين عمورة أداءا متميزا في مباراة المنتخب الوطني أمام السودان و…

ساعتين ago

مستقبل الرويسات يشد الرحال إلى العاصمة تحضيرًا لمواجهة بارادو

يواصل فريق مستقبل بلدية الرويسات تحضيراته الجدية لمواجهة نادي بارادو، لحساب الجولة الرابعة عشرة وما…

ساعتين ago

This website uses cookies.