كشفت تقارير إعلامية، أن الناخب الجزائري جمال بلماضي، لن تتوقف شهيته في جلب اللاعبين مزدوجي الجنسية وإقناعهم باللعب للمنتخب الجزائري، وحذهم على طريق عوار وغويري وغيرهم.
إن وجود الفرنكو-جزائري ريان شرقي في وضعية صعبة داخل ناديه ليون يشير إلى احتمالية مغادرته النادي بسبب عدم انتظام مشاركاته الأساسية.
يسعى المدرب جمال بلماضي لاستغلال هذا الوضع لجذب شرقي لتمثيل المنتخب الجزائري، حيث يسعى لتجنب الأخطاء التي ارتكبها بعض اللاعبين الفرنكو-جزائريين السابقين في الاختيار الوطني.
يبدو أن مشكلة انتقال اللاعبين من الأصول الجزائرية إلى تمثيلهم للجزائر قد تكون واحدة من التحديات التي يواجهها الفريق الوطني، خاصة مع تاريخ نادي ليون في عرقلة هذه العمليات.