إريك كانتونا الذي عرف بمواقفه المساندة للفلسطينيين، أعلن دعمه للقضية الفلسطينية على وقع الجرائم الإسرائيلية الأخيرة في غزة مخلفا بذلك السياسة الغربية في التعاطي مع الأحداث.
حيث كتب الاعب الفرنسي السابق عبر حسابه بانستغرام: “الدفاع عن حقوق الإنسان للفلسطينيين لا يعني أنك مؤيد لحماس، قول “فلسطين حرة” لا يعني أنك معاد للسامية أو “تريد رحيل جميع اليهود”، النداء بهذا الهتاف معناه أن الفلسطينيين أحرار من الاحتلال الإسرائيلي الذي كان يسرقهم حقوق الإنسان الأساسية لهم لمدة 75 عاما”. وتابع كانتونا أن شعار “فلسطين الحرة” يعني التوقف عن إبادة 2.3 مليون فلسطيني يعيشون في أكبر سجن مفتوح في العالم.