عقدت إدارة رائد القبة اجتماعًا مع اللاعب سيد علي يحيى الشريف بهدف إقناعه بالعودة إلى الفريق، إلا أن اللاعب أبدى رفضه القاطع بسبب استمرارية المدرب بوعلام شارف على رأس الجهاز الفني.
خلال الاجتماع، طالب يحيى الشريف إدارة النادي بتسليمه وثيقة تسريحه، وهو الطلب الذي قوبل بالرفض من الرئيس مسالي، الذي أكد رغبته في الاحتفاظ باللاعب وعدم منحه وثيقة التسريح.
هذا الخلاف يعكس تعقيد العلاقة بين الطرفين، حيث يصر النادي على بقاء يحيى الشريف ضمن الفريق، بينما يرفض اللاعب العودة طالما بقي المدرب الحالي في منصبه.