سبق لسبعة لاعبين دوليين جزائريين في التشكيلة الحالية للمنتخب الوطني، أن لعبوا في غينيا الإستوائية، وبالتحديد في ملعب الإستوائية بِملعب “إستاديو دي مالابو” .
وسيباري المنتخب الوطني الجزائري نظيره غينيا الإستوائية، بِملعب “إستاديو دي مالابو” الذي يقع في العاصمة التي تحمل إسم هذه المنشأة الرياضية.
وستشهد مباراة منتخب “الخضر ” و منتخب غينيا الإستوائية مشاركة 7 لاعبين جزائريين سبق لهم اللعب على أرضية هذا الميدان ويعرفون جيداً طبيعة المناخ لغينيا الإستوائية، حيث كان كل من المدافع عيسى ماندي والجناح رياض محرز أساسيَين في هذا الميدان، خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا 2015، وذلك أمام السنيغال في الجولة الثالثة والأخيرة لِدور المجموعات، وضدّ كوت ديفوار في ربع النّهائي، كما خاض هذا الثنائي، صحبة الحارس ألكسندر أوكيجة والمدافعين يوسف عطال ورامي بن سبعيني وأحمد توبة ومتوسط الميدان رامز زروقي، تربصا قصيرا مع زملائهم في المنتخب الوطني، بـ “إستاديو دي مالابو”، في مطلع شهر مارس 2022، إستعدادا لمواجهتي الكاميرون لحساب الدور الأخير من تصفيات كأس العالم بقطر 2022.