أكد حسين علي المسلم، رئيس الاتحاد الدولي للرياضات المائية، أهمية تطوير الرياضات المائية في إفريقيا من خلال بناء منشآت رياضية حديثة، وتدريب المدربين، وتوفير برامج تدريبية للرياضيين.
تم توقيع اتفاقيات مع جمعية اللجان الأولمبية الوطنية الإفريقية (أكنوا) لدعم البلدان ذات المواهب الرياضية، ولكنها تفتقر للبنية التحتية المناسبة. كما أشار إلى أن الاتحاد يدعم 42 رياضيًا أفريقيًا يتدربون في دول مختلفة، مع التركيز على تحسين مستواهم الرياضي وتأمين مستقبلهم الأكاديمي.
كما سلط الضوء على التحديات التي تواجه الرياضات المائية في إفريقيا، مثل ضعف البنية التحتية وقلة المسابح المؤهلة للمنافسات الدولية، مؤكدًا أن تحسين هذه الظروف سيساهم في ظهور أبطال أفارقة قادرين على المنافسة في الأولمبياد.